مجموعة Histoire de StyleNew Maharajas

بلاتين، ماس، زمرّد، كريستال صخري، أوبال

ترصد كلير شوان قائلةًََ: "يروي الطقم الملوّن الوحيد في المجموعة تاريخ طلبية مهراجا باتيالا بطريقة مشوّقة دون أن يثقل بالأحداث التاريخية. ".

تتألف الحلية المركزية التي يمكن ارتداؤها كبروش بتسعة أحجار زمرّد كولومبي تزن معًا قرابة 40 قيراط. ويتحوّل العقد ليصبح طوقًا مرصّعًا بسكة من الزمرّد بقصّ الباغيت الذي تتعقّب فخامته المتموّجة حركات الجسم. ولإضفاء المزيد من الخفة على هذا العقد دون تشويه جماله، استبدلت بوشرون الجواهر الخضراء الموضوعة على حافة طراز عام 1928 بماسات مغطاة بكريستال صخري يزيد من ألقها ويعزّز رشاقتها.

ذهب أبيض، ماس، كريستال صخري

ذهب أبيض، ماس، كريستال صخري.

احتفالًا بهذه الحلية الزهرية، يعبث هذا العقد الضيّق ذو اللون الأحادي بالأشكال السميكة والأشكال الرقيقة من الذهب الأبيض ليرسم على البشرة تخريمًا من الماس حيث تلمع ماسة مركزية بشكل الوسادة تزن 4.08 قيراط. وتوضّح كلير شوان قائلةً: "عملنا على نحت الأبعاد بتجاويف ومزجنا الماس بالكريستال الصخري حتى لا تبدو هذه الحلية كثيفة." يتميّز هذا العقد القابل للتحويل بأناقته ويتفرّد أيضًا ويبدو مثل الوشاح أكثر من مجرّد عقد ضيّق.

ذهب أبيض، ماس، كريستال صخري، لؤلؤ، عرق لؤلؤ.

ينتهي هذا العقد المتألق بحبل من الذهب الأبيض المرصوف بالماس وينهل إلهامه من العقود التقليدية الطويلة الهندية. ويمكن أن يتحوّل إلى عقد ضيّق مزيّن بشرابات أو عقد قصير. تستخدم هذه القطعة تقنية تقليدية من فن النقش على الحجر المطبقة على الكريستال الصخري، وترمي هذه التقنية على نحت رسم على الحجر. كان الهنود يؤمنون بوجود ماء متحجر في الكريستال الصخري.

ذهب أبيض، ماس، كريستال صخري، لؤلؤ، عرق لؤلؤ.

شلّال من 5178 لؤلؤ يابانية تنبع من هذا العقد الطويل الفاخر. وتتدلى هذه اللآلئ على وتيرة حبيبات الكريستال الصخري "بقصّ البطيخ" التي تلمع من الداخل بفضل الماسات المرصوفة. أما زهرة اللوتس المنحوتة في عرق اللؤلؤ، فتكوّن الحلية المركزية لهذه الجوهرة المتحوّلة التي تتيح سبع إطلالات مختلفة.
ويمكن ارتداء هذا العقد طويلًا أو قصيرًا أو ضيّقًا ليحفظ جمال جواهره المتساقطة على غرار سواري اللؤلؤ النابعين منه. ويمكن ارتداء الحلية الرئيسية الطويلة المرصّعة باللؤلؤ والماس وعرق اللؤلؤ بشكل بروش على بدلة رجال مثلًا.

ذهب أبيض، ماس، كريستال صخري.

تعني كلمة padma زهرة اللوتس التي ترمز إلى النقاء في الهند. وتقدّم بوشرون هذه الزهرة المقدّسة بحجم معاصر في جوهرة أذن غير مسبوقة.
يشيد هذا الطراز المنحوت بتقنية النقش على الأحجار الكريمة ويحط على الأذن وينشر أشعة الذهب واللؤلؤ التي تنتهي بقطرات من الماس وعرق اللؤلؤ.

تستكمل هذه المجموعة مجوهراتها بخاتمين يتميّزان بنقاء لامع. يتألف الخاتم الأول من قبة كريستال صخري صيغت أيضًا بتقنية النقش على الأحجار الكريمة إلى جانب زهرة لوتس شفافة. وثُبّت على هيكل ناصع من العقيق الأبيض في إشارة إلى خاتم العطر الشهير من دار بوشرون.
يتخذ الخاتم الثاني شكل الكمثرى ويزدان بحجر كريستال صخري منحوت وماس مرصوف بشكل مستدير وقصّ الباغيت وماسة مركزية بشكل الكمثرى.

ذهب أبيض، ماس، لؤلؤ، عرق لؤلؤ.

ترتدي المرأة أساور شوريان المتشابكة على المعصمين عندما تتزوّج لتحميها. وأعادت دار المجوهرات النظر في هذه الحليّ التقليدية بصياغتها فقط من الذهب الأبيض المرصّع بعرق اللؤلؤ واللؤلؤ. وبفضل هذه الأحجار الكريمة المختلفة، توفر الأساور لوحة بارعة من الألوان والتراكيب التي تتغيّر وفقًا لطريقة وضعها على المعصم.
استلهمت كلير شوان دائمًا من تاريخ الدار وابتكرت لفيفة من عرق اللؤلؤ لترتيب الأساور العشرة عندما لا تُرتدى تماشيًا مع التحف الفنية التي ابتكرتها بوشرون.

ذهب أبيض، ماس.

تتحوّل "عمامة الزينة" هذه "ساربيخ" من نسختها الأصلية إلى جوهرة للشعر أو بروش في نظر كلير شوان. وهي نسخة معاصرة لزينة الشعر التي ارتداها المهراجا بفخر في مطلع القرن الماضي. وتزدان لفائف هذا الطراز بماسات مرصّعة ويزداد ألقها بماس بقصّ الوردة.

اشتهرت هذه الطلبية الخاصة باعتبارها الأهم في تاريخ ساحة فاندوم ولا يزال المؤرخ فانسون ميلان يتداولها بشغف: "ذات يوم من أيام شهر أغسطس 1928، كان المهراجا محاطًا بمقاتلين ضخام الأجساد مثله ينقلون صناديق حديدية. وعندما استقبلهم لوي بوشرون في المتجر الواقع بساحة فاندوم عند الرقم 26، اكتشف داخل هذه الصناديق كنزًا استثنائيًّا...  ".