القط فلاديمير

تمتلك كل دار حيوانها المفضل. وفي دار بوشرون، يحمل هذا الحيوان اسمًا: إنه القط فلاديمير!

ملصق بوشرون من عام 1981

قصّة فلاديمير

تُظهر أرشيفات الدار وجود القط فلاديمير في إبداعات بوشرون منذ نهاية القرن التاسع عشر: إذ نكتشف أثره على شكل بروش أو قطع فنية. إلا أنه يترك فعليًا بصمته في عام 1978، عندما يظهر في حملة إعلانية مرتديًا عقدًا من المجوهراتالراقية حول عنقه. هذه الحملة، التي استمر بثها حتى العام 1987، جعلت فعليًا القط فلاديمير عضوًا من عائلة بوشرون وأدخلته في خيال المُعجبين به.  

إبداعات بوشرون على صورة فلاديمير

فرد ينتمي إلى العائلة بشكل كامل

في عام 2018، استوحت كلير شوان من وجهه الصغير ولا مبالاته الأنيقة ابتكار مجموعة على صورته. منذ ذلك الوقت، لا تزال ابتكارات مجموعة فلاديمير - Wladimir تُشيد بهذا الفرد الذي ينتمي بشكل كامل إلى دار بوشرون. وتحت أيدي الخبراء الحرفيين، تدب الحياة في فلاديمير، فتنبض عيناه بالحيوية بفضل تراكب عدة أحجار كريمة. إذ تتجسد تموجات فرائه بدقة من خلال النحت على الذهب. وأخيرًا، في إشارة إلى حملة عام 1978، لا يزال فلاديمير يرتدي عقدًا من الأحجار الكريمة.


روح العائلة

فريديريك بوشرون

تعود أصول دار بوشرون إلى مؤسسها، فريديريك. رجل صاحب رؤية يتعامل مع المجوهرات بأسلوب مبتكر، لم يعتمده أي صائغ مجوهرات قبله.

ثنائي من النساء على رأس الدار

إذا كان الرجال قد تسملوا إدارة الدار لمدة طويلة، فالأمر اليوم أصبح منوطًا بالنساء.

أهلًا بكم في الدار

تُعد بوتيكات بوشرون أكثر من مجرّد أماكن لشراء إبداعات المجوهرات. إذ صُممت ليشعر فيها العملاء كما لو أنهم في منازلهم.